اسماء صفاء ممثلة وفنانة عراقية لها كثير من الادوار في الدراما العراقية.
اسماء صفاء اسمها الحقيقي هو أسماء صفاء خضير عباس الصياد ولدت في 5 ايار عام 1977.
تخرجت من كلية الفنون الجميلة (بغداد) ، و أيضا حاصلة على بكالوريوس في الإخراج التلفزيوني.
كما شاركت في اغنيتي حبيب علي هذا ياحب عام 2000 و كذلك اعتذر لعقيل عمران عام 2001.
تزوجت للمرة الأولى ثم انفصلت عنه ثم تزوجت من المخرج صاحب بزون .
لها بنت اسمها آن .
وكذلك تعد من أبرز الممثلات العراقيات الشابات اللواتي اثبتتنَ حضورهنّ بقوة في الدراما و أيضا المسرح العراقي.
فمن أبرز أعمالها كان دورها في مسلسلات” هذا هو الحب، و أيضا بنت المعيدي،ميم.ميم، وكذلك طريق نعيمة،
قنبر علي،و أيضا بيوت الصفيح، و كذلك عش المجانين،و أيضا قصة حي بغدادي، و كذلك حب في القرية”. وأما على صعيد المسرح فشاركت ببطولة عدة مسرحيات لاقت حضورا جماهيريا عراقيا و أيضا عربيا
لعل أبرزها مسرحية “عزف نسائي” شاركتها البطولة الفنانة القديرة هناء محمد
و كذلك من إخراج سنان العزاوي.
أعمال اسماء صفاء :
- الأماني الضالة
- الوحاش
- طرقات الليل
- القضية 283
- مناوي باشا
- شخصيات لم ينصفها التاريخ
- سعيد بس بالإسم
- هذا هو الحب
- سبع عيون
- قصة حي بغدادي
- حب في القرية
- عائلة في زمن العولمة
- عش المجانين
- قنبر علي
- الشيخة
- غزالة
- ورشة الوراد
- بيوت الصفح
- متى ننام
- الرحيل
- غربة وطن
- الهروب المستحيل
- جريش ومريش
- الساعة الثانية بعد الظهر
- م.م
- طريق نعيمة
- بنت المعيدي
- القوت والياقوت
وبالنسبة لااكاديمية الفنون الجميلة فقد بدأت فكرة تأسيس أكاديمية الفنون الجميلة العليا التي تبناها
الدكتور خالد الجادر، فأسست وزارة المعارف في العام الدراسي 1958- 1959 الأكاديمية،
وتخرجت أول دورة في أكاديميـــــة الفنون الجميلة في العام الدراسي 1963- 1964م،
ولقد تم تغيير اسم (أكاديمية الفنون الجميلة) إلى (كلية الفنون الجميلة) في عقد الثمانينات
من القرن العشرين.
ومن أبرز الفنانين العراقيين الذين درسوا فيه الفنان جواد سليم إذ درس النحت،
وكذلك الفنان فائق حسن الذي درس الرسم، بعد أن درسا الرسم والنحت في أوروبا،
والفنان شاكر حسن آل سعيد.
ولقد كان الدوام في المعهد في بدايته مسائياً، مما أتاح الفرصة لمن يزاولون أعمالاً
نهارية للدراسة فيه، ثم أضيف له قسم صباحي لتهيئة أساتذة فنون للمدارس، وقد أختير
أساتذته على أساس خبرتهم الفنية وأشتغالهم العملي بأختصاصهم، فلم يكن مدرسوا
المعهد الأوائل ممن يحملون شهادات عليا، لكنهم كانوا فنانيين فاعلين في مجالاتهم
ومطلعين بشكل جيد على تأريخ الفن المعاصر، ويحملون مع هذا فكرة تأصيل
التأريخ الحضاري الفني العراقي.